تقبلت الوزيرة السابقة ليلى الصلح حماده والسفير عبد الرحمن الصلح وأفراد العائلة التعازي، في نادي خريجي الجامعة الاميركية، بوفاة المفكر منح الصلح.
وحضر معزيا: الرئيس ميشال سليمان، الرئيس إميل لحود، الرئيس أمين الجميل، الرئيس فؤاد السنيورة، وزراء: الإعلام رمزي جريج، السياحة ميشال فرعون، الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، السفير السوري علي عبد الكريم علي، النواب: وليد جنبلاط، ياسين جابر، سمير الجسر، النائب السابق لرئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي، النواب السابقون: حسن الرفاعي، زهير العبيدي، عدنان طرابلسي، الوزراء السابقون: غازي العريضي، مروان حماده، بشارة مرهج، عدنان القصار، عمر مسقاوي، خالد قباني، عبد الرحيم مراد، وابراهيم شمس الدين، نقيب الصحافة محمد بعلبكي، نقيب المحررين الياس عون.
كما حضر العلامة السيد محمد حسن الأمين، محسن ابراهيم، رئيس المؤتمر الشعبي كمال شاتيلا، الأمين العام لتجمع اللجان والروابط الشعبية معن بشور، أمين السر العام في الحزب التقدمي الاشتراكي ظافر ناصر ووفد من الحزب، الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني خالد حدادة، وفد من جبهة “العمل الوطني” ضم الدكتور علي دندش وسايد فرنجية، الأمين العام للمجلس الاسلامي الشرعي الأعلى الشيخ خلدون عريمط، السفير عبدالله بو حبيب، الصحافي طلال سلمان،الشيخ عباس الجوهري، وفد من منسقية “المستقبل” – عكار، العميد المتقاعد هشام جابر، عضو الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين علي فيصل يرافقه وفد، الشيخ محمد نمر زغموط، هشام نشابة، وشخصيات بيروتية وإعلامية ونسائية.
ودون الوزير جريج كلمة في سجل التعازي، جاء فيها: “الراحل الكبير فقيد الوطن، كان فكره السياسي متقدما وأسلوبه في الكتابة بليغا، رحم الله منح الصلح الذي يترك في ذاكرة لبنان أثرا كبيرا”.
