ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بتعليقات الصحافية في جريدة السياسة الكويتية مهى عون المهينة للجيش اللبناني وأطلق البعض حملة لمحاكمتها كونها تمس بالكرامة الوطنية.
يبدو أن إنتصارات الجيش اللبناني تستفز السيدة مهى لدرجة تفقدها السيطرة على تعليقاتها وتجعلها غير قادرة على التمييز بين الأبطال الذين يستشهدون لأجلنا والصرف الصحي الذي لا يشبه إلا داعش ومن يدافع عنها بطريقة غير مباشرة.