علي عمّار حوري: المستقبل وحزب الله مع البرازيل

ينشغل اللبنانيون بمتابعة مباراة ألمانيا والبرازيل وهما الفريقان الاكثر شعبية في لبنان في ظل حملات تشجيع ودعم من جمهوري الفريقين. النائب علي عمار أسرّ لـ"جنوبية" أنه يشجع المنتخب البرازيلي"ﻷن مستواهم في اللعب كان جيّدا"، وكذلك اﻷمر بالنسبة الى النائب عمار حوري الذي اتفق مع النائب علي عمار وقال لـ"جنوبية" إنّه يشجع المنتخب البرازيلي "ﻷنّ لعبهم ساحر وأنيق".

ينشغل اللبنانيون بمتابعة مباراة ألمانيا والبرازيل وهما الفريقان الاكثر شعبية في لبنان في ظل حملات تشجيع ودعم من جمهوري الفريقين. النائب علي عمار أسرّ لـ”جنوبية” أنه يشجع المنتخب البرازيلي”ﻷن مستواهم في اللعب كان جيّدا”، وكذلك اﻷمر بالنسبة الى النائب عمار حوري الذي اتفق مع النائب علي عمار وقال لـ”جنوبية” إنّه يشجع المنتخب البرازيلي “ﻷنّ لعبهم ساحر وأنيق”.

 

ينتظر اللبنانيين بحماسة المباراة المرتقبة هذه الليلة عند الحادية عشرة مساء بين المنتخبين البرازيلي واﻷلماني، وهي المباراة الحاسمة التي تؤهل المنتخب الرابح الى نهائي بطولة العالم.
وﻷنّ المنتخبينن البرازيلي واﻷلماني هما من أكثر المنتخبات شعبية بين اللبنانيين، أطلق قوى اﻷمن الداخلي هاشتاغ #عيش _الفرحة وهي عبارة عن حملة وطنية تدعو اللبنانيين إلى أن يبقوا “بوعيهم” وألا ينسوا أنهم لبنانيون أولا وأن يحتفلوا بمسؤولية أيّا كان الرابح. الهاشتاغ انتشر بين اللبنانيين بطريقة سريعة عبر مواقع التواصل اﻹجتماعي مترافقا مع صور وفيديوهات تبرز التحدي والحماسة وتدلّ إلى أهمية هذه المباراة بالنسبة إلى البنانيين..

قوى الامن
قلة هم الذين لا يشاهدون كرة القدم ولا يشجعون منتخبا معيّنا في المونديال. منهم النائب أنطوان زهرة الذي أكد في اتصال مع “جنوبية” أنّه لا يشجع أحدا ﻷنّ “المونديال لا يهمني”.
أما النائب علي عمار فأسرّ لـ”جنوبية” أنه يشجع المنتخب البرازيلي”ﻷن مستواهم في اللعب كان جيّدا”، وكذلك اﻷمر بالنسبة الى النائب عمار حوري الذي اتفق مع النائب علي عمار وقال لـ”جنوبية” إنّه يشجع المنتخب البرازيلي “ﻷنّ لعبهم ساحر وأنيق”، بحسب حوري الذي يشجع أيضا المنتخب اﻷلماني “عندما يلعب ضد أي فريق غير البرازيل”.
أما الصحافي والمحلل السياسي فيصل عبد الساتر فهو يشجع المنتخب البرازيلي ﻷنّ “المنتخب البرازيلي عريق وله تاريخه المشرّف في المونديال”.

اللبنانيون بمختلف أطيافهم ينتظرون مباراة البرازيل وألمانيا والتي تجري في ظلّ غياب اللاعب البرازيلي الاشهر نيمار بعد اصابة في عموده الفقري وغياب قائد المنتخب تياغو سيلفا بسبب حصوله على بطاقتين صفراوين. فهل تحقّق البرازيل معجزة وتنتصر على ارضها وبين جمهورها أم أن الكفة سترجح لصالح الماكينات الالمانية؟ لا يهمّ… المهمّ أنّ علي عمّاري وعمّار حوري اتفقا على شيء.

السابق
وفاة عنصر من الدفاع المدني اختناقا اثناء إخماده حريقا في بيصور-جزين
التالي
غزّة: 18 شهيداً.. والقسّام تقصف حيفا والقدس وتل أبيب