كانت "جنوبية" أوّل من نشر موضوعا ينتقد زيارة البطريرك بشارة الراعي التي ينوي القيام بها إلى إسرائيل .ويومها كانت جريدتا "السفير" و"الاخبار" وبقية الإعلام الممانع تنتظر "كلمة السرّ" من "حزب الله" لتقرّر انتقاد الزيارة أو السكوت عنها. وكان ان صدرت الكلمة فبدأت الأسطوانة...فبئس الإعلام "المقاوم" الذي يخاف حتّى من إعلان رأيه إلى أن يأذن له المموّل والراعي الرسمي.
كانت “جنوبية” أوّل من نشر موضوعا ينتقد زيارة البطريرك بشارة الراعي التي ينوي القيام بها إلى إسرائيل .ويومها كانت جريدتا “السفير” و”الاخبار” وبقية الإعلام الممانع تنتظر “كلمة السرّ” من “حزب الله” لتقرّر انتقاد الزيارة أو السكوت عنها. وكان ان صدرت “كلمة السرّ” يوم الجمعة حين صرت تسريبات عن “انزعاج حزب الله” من الزيارة.
فبدأت الأسطوانة بعدما أذن لها الراعي الرسمي بانتقاد الراعي الماروني.
يوم السبت 4 أيّار خرجت السفير بالمانشيت “التاريخي”:
ويوم الإثنين خرجت الأخبار بـ”حصّتها” من الهجمة الخجولة:
والآن سننتظر جوقات الردّيحة.
بئس الإعلام “المقاوم” الذي يخاف حتّى من إعلان رأيه إلى أن يأذن له المموّل والراعي الرسمي.