“في 30 آذار ستخضع شعبية رئيس الوزراء التركي للاختبار للمرة الاولى بعد احتجاجات حديقة غيزي، وفضائح الفساد، وذلك من خلال الانتخابات البلدية. وتتوقع غالبية المحللين فوز حزب العدالة والتنمية بأكثر من 40% من الاصوات ومواصلة السيطرة على أنقرة واسطنبول. لكن النتائج غير مؤكدة على رغم ضعف الاحزاب الاساسية للمعارضة مثل حزب الشعب وحزب الحركة القومية”.