رأى الشيخ أحمد الأسير أنَّ “كلّ الأحداث الأمنيّة التي يشهدها لبنان اليوم يتحمّل مسؤوليتها الوليّ الفقيه وكلّ أتباعه الذين استباحوا دماء السّنة في العراق وسوريا ولبنان.
وأضاف في تغريدات عبر موقع “تويتر”: “عندما قلت للشيعة إنّ “نصرالّلات” سيُدخلكم في محرقة بدخوله إلى سوريا لقتال أهلنا، سخروا مني وشتموني … فمتى ستفيقون من غفلتكم؟”
وقال الاسير في تغريدة اخرى: “عندما قلت لبرّي ونصراللات ليتكم تُجنّبون الشيعة تداعيات الوقوف مع المجرم الجزّار الاسد سخروا مني… فهل سيستيقظ أتباعهم من ضلالهم؟