أشارت معلومات خاصة لصحيفة “الحياة” الى ان “الموقف الأخير لرئيس الحكومة السابق النائب سعد الحريري، وفيه أن اللبنانيين وأبناء الطائفة السنية منهم، يرفضون أن يكونوا جزءاً من أي حرب في لبنان أو المنطقة بين “حزب الله” وتنظيم “القاعدة” كما يرفضون أن يصبح المدنيون في أي منطقة من لبنان هدفاً لهذه الحرب المجنونة، كان موضع تقويم إيجابي بين رئيس جبهة “النضال الوطني” النائب وليد جنبلاط والسفير الايراني في لبنان غضنفر ركن آبادي باعتباره صدر عن قيادي سياسي مسؤول في رده على تهديدات “جبهة النصرة”.