المنار تكشف بعضاً من حركة التكفيريين وأسماء قياداتها

مقدمة التقرير
رحلت جثة الماجد الى الرياض، وبقي العديد من عناصر الجماعات التكفيرية في لبنان، المنار تكشف بعضاً من حركة هذه الجماعات وأسماء قياداتها.
المراسلة:
مات زعيم كتائب عبد الله عزام السعودي ماجد الماجد لكن من كانوا معه لا تزال مخططاتهم هي نفسها.ابرز المقربين من الماجد هم توفيق محمد طه الذي انتقلت اليه كافة صلاحيات الماجد.
احمد صلاح عبد الله ، الفلسطيني نعيم اسماعيل عباس، عابد محمد المعروف بعابد المصري الذي حضر الى لبنان منذ اقل من عام.خالد العبيد المنسق الاول مع التنظيمات الخارجية.السعوديان عبد الله الهتار واحمد جميل.
توحيد الجماعات التكفيرية داخل مخيم عين الحلوة مهمة سعى الماجد الى تنفيذها بتوجيه من زعيم تنظيم القاعدة ايمن الظواهري وهي مهمة تندرج الى جانب ما طلب من الماجد وااسمة امين الشهابي وتوفيقمحمد طه بإعداد كشوفات عن المجموعات التابعة لهم والاسلحة التي بحوذتهم والموازنات المالية التي صرفت لهم، وهنا تشير تقارير امنية رسمية الى انه في اطار انتقال عدد من قيادات داعش من سوريا الى لبنان والتنقل بين البلدين وصل منذ فترة عدد من القيادات البارزة المكلفة بتشكيل وتنشيط الخلايا في المناطق اللبنانية كافة وعرف منهم:
السعوديان محمد بن سلمان واحسان محمد احسان، الفلسطيني – المصري لؤي غالب، السوري حاتم او اسحق.
هذه القيادات توجهت الى مخيم عين الحلوة للقامة هناك تحت مظلة قيادات تكفيرية تتخذ من بعض احياء المخيم معاقللها، بدأت القيادات الداعشية المشاركة في اجتماعات داخلا لمخيم بحضور قيادات من تنظيم القاعدة وفتح الاسلام ابرزهم كان ماجد الماجد قبل وفاته، عابد المصري ، اليمني يوسف الوسامي، ابو مصعب السوري ، خالد العبيد ، اسامة الشهابي، توفيق طه، محمد مصطفى المعروف بمحمد الشعبي وشقيقه هيثم، اضافة الى الفسطيني نعيم عباس.
والهدف من ذهه الاجتماعات تشكيل غرفة عمليات موحدة تكون نقطة تواصل بين الخلايا التكفيرية في لبنان.

السابق
صالح: تشكيلة 8-8-8 ليست تنازلا منا ل14 آذار بل للبلد
التالي
اسرائيل تزود المحكمة الدولية بمعلومات حساسة