تعلق اوساط سياسية اهمية كبرى على زيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف الى بيروت في الثالث عشر من الشهر الجاري والتي تأتي عشية بدء اولى جلسات المحكمة الدولية وعلى مسافة اقل من أسبوعين من موعد مؤتمر “جنيف ٢” ، متسائلة عما سيحمله المسؤول الإيراني في ظل الانسداد المستمر في افق العلاقة الإيرانية السعودية التي تشكل العامل الأهم والأساس في معالجة الملف اللبناني.