اشار مفتي الجمهورية محمد رشيد قباني لـ”الأخبار” الى ان “مسؤولي حراستي لم يكونوا موجودين في مسجد الخاشقجي اثناء تشييع محمد الشعار، وكنت أنوي فقط الصلاة والعودة الى البيت، لكن سبحان الله كيف سارت الامور”، واوضح انه “عندما رأيت والد الشهيد وأصدقاءه يبكون على النعش، قررت النزول للصلاة عليه”.
وذكر قباني انه “عند سماعي شعار “لا اله إلا الله والمفتي عدوّ الله”، عرفت أنه أهدر دمي. أراد المعتصمون قتلي. سلّمت أمري الى الله راضياً بقضائه وقدره”.