ذكرت “الاخبار” ان “الحالة السلفية في الهبارية في العرقوب بدأت بتوسيع حركتها بنحو ملحوظ، مستفيدة من النازحين السوريين في البلدة. وتشير معلومات إلى أن عدداً كبيراً من النازحين سبق أن حملوا السلاح في تنظيمات أصولية سورية، وبعضهم يتنقل بين سوريا الى الهبارية. ويتزايد الحديث في العرقوب وحاصبيا عن أن بعض السلفيين والمنتمين السابقين إلى الجماعة الإسلامية بدأوا إظهار العداء تجاه القرى المحيطة، على عكس بلدة شبعا، التي تكتظ بالنازحين السوريين، وفيها اتفاق أهلي شبه معلن على عدم خلق أزمات مع المحيط وضبط المساعدات وضبط ملف النازحين السوريين منعاً لانتقال الأزمة السورية إلى جبل الشيخ اللبناني”
