اكتشف علماء فلكيون كوكبا يسبح في الفضاء وحده وبدون أي نوع من الارتباط بنجم من النجوم.
وقدر العلماء مسافة بعد هذا الكوكب الاستثنائي عن الأرض بقرابة 80 سنة ضوئية. وقد تم اكتشاف هذا الكوكب بفضل جهود فريق من علماء الفلك الذين يؤكدون أن الكوكب المكتشف فريد من نوعه إذ أنه يسبح وحيدا بلا شمس.
يزيد حجم الكوكب الجديد “البارد والمظلم” بـ 6 مرات عن كوكب المشتري، مما يجعله عبارة عن كتلة عملاقة من الغاز، ويعود عمره، بحسب التقديرات الأولية، إلى 12 مليون عام، أي “طفل رضيع” قياسا للمعايير الفلكية.