رأى رئيس الحكومة السابق سليم الحص، في بيان، ان “احداث بعلبك مثيرة للقلق الشديد، فهي تنذر بفتنة مدمرة تطال الجميع، فاذا لم يوضع لها حد نهائي سريعا لا بل فورا، فانها يمكن ان تكون لا سمح الله، بداية الاحداث المحظورة، فان مثل هذه الصدامات مدمرة. فلا تملك السلطة الا المسارعة الى حسم هذه الظاهرة فورا قطعا لدابر الفتنة التي استطاع هذا الشعب تفاديها حتى اليوم بفضل وعي الناس وتصدي الجيش والقوى الامنية الشرعية التي تقف في وجه التحديات المحدقة بهذا البلد”.