علمت صحيفة “النهار” أن “المراجع الرسمية تعيش حال ترقب لما سيتطور اليه الوضع السوري في ضوء التهديدات الغربية بتوجيه ضربة عسكرية الى النظام”.
ولفتت الصحيفة إلى أن “ثمة خوفاً من تدفق مزيد من النازحين نحو لبنان ومن توترات أمنية في ظل جمود على مستويات عدة. لذا فان الجهد ينصب على العمل بالإمكانات المتاحة في حال حصول إنعكاسات لما سيجري في سوريا، علماً أنّه لا بد من التريث في إطلاق مواقف كما يدعو إلى ذلك بعض الأطراف بإعتبار أن كل الإحتمالات واردة ومنها إحتمال عدم توجيه الضربة العسكرية التي يجري الحديث عنها”.