ذكرت صحيفة "الإندبندنت" أنّ "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ليس قوياً جدا، لكنّ المعارضة في بلاده ضعيفة للغاية."
واشارت الصحيفة الى أن ما يثير الدهشة، هو أنّ الجيل الجديد في روسيا يعرف أنّها تعاني من ركود اقتصادي، وأنه لا تغيير في سياستها.
وأضافت: "إنّ الشباب عبر عن غضبه من أحداث في روسيا آخرها عندما تمت إعادة انتخاب بوتين وأعاد الحكم على المعارض أليكسي النافالني الاهتمام بالموضوع، وهو الذي وصف حكومة بوتين بأنها مجموعة من المحتالين واللصوص."
واكدت "الإندبندنت"، انه مع ذلك لا يعتبر "نافالني الرمز الملائم للمعارضة، لكنه ينتمي إلى حقبة الزمن القديم أكثر من الحقبة الجديدة التي تحتاجها روسيا."
