تمكّن عدد من أهالي مخطوفي أعزاز من التسلّل من باب خلفي تحت الأرض في بناية العذرية ليصلوا الى مكتب المركز الثقافي التركي وقاموا بالضرب على باب المركز لكنّ أحدا لم يفتح وتعمل قوى الأمن الداخلي على معالجة الوضع، علما أن قوى الأمن كانت قد أقفلت مدخل البناء المؤدي الى مكتب المركز الثقافي التركي في إطار تدابير الحماية التي تمارس على المراكز الدبلوماسية.