الحكومة الاسرائيلية الجديدة

كشفت الصحف الاسرائيلية، عن تشكيلة الحكومة الاسرائلية الـ33 برئاسة بنيامين نتانياهو، التي من المقرر أن تؤدي اليمين القانونية مساء اليوم، امام اعضاء الكنيست، لتعقد بعدها جلستها الاولى.
وحسب صحيفة "يديعوت احرونوت" فإن "التشكيلة النهائية للحكومة الجديدة هي على النحو التالي:
بنيامين نتنياهو – (الليكود) رئيس الوزراء والقائم بأعمال وزير الخارجية لحين إنتهاء محاكمة ليبرمان.
يائير لبيد (يش عتيد) وزير المالية.
نفتالي بينت – (البيت اليهودي) وزير التجارة والصناعة.
موشيه يعلون – (الليكود) وزير الجيش.
تسيبي ليفني -(هتنوعاه) وزيرة القضاء.
شاي فيرون – (يش عتيد) وزير المعارف.
اوري اريئيل- (البيت اليهودي) وزير البناء والاسكان.
ياعل جيرمان- (يش عتيد) وزيرة الصحة.
يتسحق اهارونوفتش- (اسرائيل بيتنا) وزير الجبهة الداخلية.
عمير بيرتس -(هتنوعاه) وزير حماية البيئة.
يعقوب بري-(يش عتيد) وزير العلوم والتكنولوجيا.
يائير شمير- (اسرائيل بيتنا) وزير الزراعة.
مائير كوهين- (يش عتيد) وزير الرفاه الاجتماعي.
صوفا ليندبير- (اسرائيل بيتنا) وزيرة الاستيعاب والهجرة.
اوري اورباخ- (البيت اليهودي) وزير المواطنين القدامي.
عوزي لانداو -(اسرائيل بيتنا) وزير السياحة.
جدعون ساعر -(الليكود) وزير الداخلية.
يسرائيل كاتس -(الليكود) وزير المواصلات.
ليمور لفنات -(الليكود) وزيرة الرياضة والثقافة.
جلعاد اردان -( الليكود ) الجبهة الداخلية والاتصالات.
يوفال شتاينتس -(الليكود) وزير الشؤون الاستراتيجية.
سلفان شالوم -(الليكود) المياه والطاقة.
وبهذا يكون توزيع الحقائب الوزارية على اعضاء الائتلاف على النحو التالي:
"الليكود بيتنا" وزراء 12 وزيراً (8 وزراء لحزب الليكود) (4 وزراء لحزب اسرائيل بيتنا). يش عتيد 5 وزراء. البيت اليهودي 3 وزراء. هتنوعاه وزيران. وتضم الحكومة الجديدة 4 نساء فقط.
كما يوجد بالحكومة الجديدة إثنان من المؤسسة الامنية، هما وزير الجيش "موشيه يعالون"، رئيس اركان سابق ووزير العلوم والتكنولوجيا "يعقوب بري" الذي شغل منصب رئيس جهاز الشاباك في السابق.
وشغل الشرقيون في اسرائيل ثلاث حقائب وزارية فقط هم "عمير بيرتس" و"سلفان شالوم" و "مئير كوهين".
ويحمل وزيران فقط من بين وزراء الحكومة الجديد شهادة الدكتوراه. في حين لا يحمل ثلاثة منهم اي لقب جامعي هم "يائير لبيد" و"ليمور لفنات" و"اوري اريئيل".

السابق
سنصوت مع تشكيل هيئة الإشراف
التالي
فتفت: الخطاب السياسي والاستقواء هو الذي اوصلنا الى هنا