اللجنة تعاود اجتماعاتها..وعون يعلن اليوم تمسكه بالارثوذكسي

قالت "النهار" انه على غرار الاجتهادات المتباينة التي رافقت اجتماع اللجنة النيابية الفرعية لقانون الانتخاب مساء أمس فخرجت بحصيلة متوازنة بين "ختم المحضر… ولم يختم" في آن واحد، تنطلق اليوم جولة جديدة من المساعي والجهود بحثا عن مخرج لمأزق هذا القانون الذي بات محور السياسة الداخلية من دون منازع.
ولفتت "النهار" الى أن أن "الفتوى" التي نجح في اجتراحها رئيس اللجنة النائب روبير غانم لانهاء "المرحلة الاولى" من أعمال اللجنة من دون التسبب بانفجارها من الداخل، لحظت اعتبار كون اجتماعات الاسبوع الماضي وجلسة البارحة أنجزت المرحلة الاولى من مهمة اللجنة المتعلقة بمناقشة المشاريع والاقتراحات الانتخابية التي أحالتها اللجان المشتركة على اللجنة الفرعية، فجرى تثبيت حصيلتها في تقرير اللجنة الذي سيرفع اليوم الى رئيس مجلس النواب نبيه بري، على أن تعاود اللجنة اجتماعاتها اليوم للشروع في المرحلة الثانية وهي "البحث في القواسم المشتركة" بين المشاريع.
توقعت اوساط قريبة من "التيار الوطني الحر" عبر "النهار" ان يعلن النائب ميشال عون اليوم تمسكه بالمشروع "الارثوذكسي" وعدم التزام تقديم اي اقتراح بديل منه. وقالت ان عون يرى ان على الذي يرفض هذا الاقتراح ان يقدم بديلا منه وعند ذاك يناقش هذا البديل، ولكن لن يكون هناك مشروع آخر لـ"التيار" سوى "المشروع الارثوذكسي" الذي جرى التوافق عليه مع الكتائب و"القوات" و"المردة" وحظي بدعم "امل" و"حزب الله". ولفتت هذه الاوساط الى ارتياح عون الى ثبات "الكتائب" و"القوات" في تأييدهما للمشروع.

قالت "اللواء" انه وبعد خلاف على عبارة "ختم المحضر" الذي اصر عليها النائب آلان عون في حين رفضها النائب اكرم شهيب، لأن الأهم التوصل إلى صيغة لإيجاد نقاط تلاقٍ، جاء الحل الوسط، الذي إقترحه النائب علي فياض والنائب جورج عدوان، ان يقدم التقرير على مرحلتين:
– الأولى وفيه ما توصلت المناقشات لغاية الساعة حول أسهم كل مشروع وإقتراح ومن مع ومن ضد.
– الثاني هو في إستمرار البحث عن طروحات وصيغ، تواكب سياسياً خارج ساحة النجمة، وتحديداً في عين التينة، بعد ان يكون رئيس مجلس النواب تسلم تقرير اللجنة الفرعية المكلفة بحث قانون الانتخاب اليوم ، على أن تستكمل بدءاً من اليوم أيضاً البحث في موضوع القواسم المشتركة، في اشارة الى ما يمكن تسميته البحث عن مشروع بديل للارثوذكسي، وربما ايضاً للدوائر الخمسين، وقد يكون من بينها مشروع ارتفعت اسهمه مؤخراً والذي يقوم على اساس "نائب واحد لكل ناخب".
قالت "النهار" انه على غرار الاجتهادات المتباينة التي رافقت اجتماع اللجنة النيابية الفرعية لقانون الانتخاب مساء أمس فخرجت بحصيلة متوازنة بين "ختم المحضر… ولم يختم" في آن واحد، تنطلق اليوم جولة جديدة من المساعي والجهود بحثا عن مخرج لمأزق هذا القانون الذي بات محور السياسة الداخلية من دون منازع.
ولفتت "النهار" الى أن أن "الفتوى" التي نجح في اجتراحها رئيس اللجنة النائب روبير غانم لانهاء "المرحلة الاولى" من أعمال اللجنة من دون التسبب بانفجارها من الداخل، لحظت اعتبار كون اجتماعات الاسبوع الماضي وجلسة البارحة أنجزت المرحلة الاولى من مهمة اللجنة المتعلقة بمناقشة المشاريع والاقتراحات الانتخابية التي أحالتها اللجان المشتركة على اللجنة الفرعية، فجرى تثبيت حصيلتها في تقرير اللجنة الذي سيرفع اليوم الى رئيس مجلس النواب نبيه بري، على أن تعاود اللجنة اجتماعاتها اليوم للشروع في المرحلة الثانية وهي "البحث في القواسم المشتركة" بين المشاريع.
توقعت اوساط قريبة من "التيار الوطني الحر" عبر "النهار" ان يعلن النائب ميشال عون اليوم تمسكه بالمشروع "الارثوذكسي" وعدم التزام تقديم اي اقتراح بديل منه. وقالت ان عون يرى ان على الذي يرفض هذا الاقتراح ان يقدم بديلا منه وعند ذاك يناقش هذا البديل، ولكن لن يكون هناك مشروع آخر لـ"التيار" سوى "المشروع الارثوذكسي" الذي جرى التوافق عليه مع الكتائب و"القوات" و"المردة" وحظي بدعم "امل" و"حزب الله". ولفتت هذه الاوساط الى ارتياح عون الى ثبات "الكتائب" و"القوات" في تأييدهما للمشروع.

قالت "اللواء" انه وبعد خلاف على عبارة "ختم المحضر" الذي اصر عليها النائب آلان عون في حين رفضها النائب اكرم شهيب، لأن الأهم التوصل إلى صيغة لإيجاد نقاط تلاقٍ، جاء الحل الوسط، الذي إقترحه النائب علي فياض والنائب جورج عدوان، ان يقدم التقرير على مرحلتين:
– الأولى وفيه ما توصلت المناقشات لغاية الساعة حول أسهم كل مشروع وإقتراح ومن مع ومن ضد.
– الثاني هو في إستمرار البحث عن طروحات وصيغ، تواكب سياسياً خارج ساحة النجمة، وتحديداً في عين التينة، بعد ان يكون رئيس مجلس النواب تسلم تقرير اللجنة الفرعية المكلفة بحث قانون الانتخاب اليوم ، على أن تستكمل بدءاً من اليوم أيضاً البحث في موضوع القواسم المشتركة، في اشارة الى ما يمكن تسميته البحث عن مشروع بديل للارثوذكسي، وربما ايضاً للدوائر الخمسين، وقد يكون من بينها مشروع ارتفعت اسهمه مؤخراً والذي يقوم على اساس "نائب واحد لكل ناخب".

السابق
جائزة بوكر للرواية : جنى فواز الحسن تصل بروايتها الاولى
التالي
هل ترقص السعودية على إيقاع روح القصيبي؟