انتقدت حركة الأمة في بيان "الإعلان الفرنسي عن تأجيل جلسة الإفراج عن المناضل جورج إبراهيم عبدالله".
ورأت "أن باريس تؤكد في سلوكها هذا، أنها مجرد تابع للولايات المتحدة الأميركية، وبالتالي ففرنسا بذلك، تكون قد تخلت نهائيا عن الدور الذي أراده لها شارل ديغول، كقوة عظمى لا تأتمر بالأوامر الأميركية والصهيونية".