وصف النائب مروان حمادة ما يقوم به النظام السوري في مخيم اليرموك، "بصبرا وشاتيلا على يد كتائب الاسد اسوة بكتائب شارون في العام 1982 مما ادى الى التتسبب بنزوح الاف الفلسطينيين مرة اخرى عبر الحدود وفي حال مأسوية".
وحذّر في خلال استقباله ممثل لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الفرنسي السيد جانكين من استمرار تعاطي الحكومة مع سفير النظام السوري الذي لم يعد يمثل سوريا والتي يتهاوى نظامها بينما الممثل الشرعي للشعب السوري هو" الإئتلاف الوطني" وذراعه العسكرية "الجيش السوري الحر.
ورأى حمادة ان الاسد واعوانه يجب ان يحالوا الى محكمة الجزاء الدولية بتهمة الجرائم المرتكبة ضد الانسانية.
