نظرة ميقاتية للجيش

يفصل الرئيس نجيب ميقاتي بين دعمه المبدئي والثابت للجيش والجانب القضائي لحادثة الكويخات، خاصة ان هناك رجلي دين قتلا على حاجز للجيش ولابد من السير بالجانب القضائي حتى النهاية، خدمة للجيش ولذوي الضحايا.

وعما يقال ان الجيش لم يحل الى المجلس العدلي في أحداث جسر المطار وكنيسة مار مخايل في الشياح، وأحداث حي السلم في الضاحية الجنوبية، مع ان ضحايا هذه الحوادث كانوا بالعشرات، قالت أوساط ميقاتي ان الظروف مختلفة، وحالة الاحتقان في عكار كان من الصعب السيطرة عليها، وكان لابد من خطوات لاستيعاب الشارع، وهذا ما حصل والجيش كان في طليعة من تفهم ذلك.

السابق
هل صحيح ان رياض الأسعد في لبنان ؟
التالي
عيدُ لبنانَ المنتصر