أنفقت فتاة بريطانية أموالها على عمليات التجميل لتبدو مثل الدمية الشهيرة "باربي"، حيث قامت بتجميل أنفها وفمها وشعرها حتى تصبح "باربي الآدمية".
وكانت شارلوت هوثمان -24 عامًا- قد أنفقت أموالا عديدة بخلاف ما قامت به من عمليات جراحية على شراء ملابس تشبه ملابس الدمية باربي، كما أنها تقتني مجموعة كبيرة من الدمى في منزلها بمدينة مانشستر. وبدأت هوثمان في جمع الدمية باربي منذ أن كانت في الثالثة من عمرها، وكانت تحصل على واحدة منها في كل مناسبة، وفي كل ركن من أركان منزلها تجد "دمية" لباربي، وقد أنفقت طوال 20 عامًا مبلغًا طائلا على هذه الدمية. وقالت ان "الرجل الذي سيحبها، سيحب "باربي" معها".