في ما يأتي لائحة بأبرز المشاهير الذين أوقفوا لإدمانهم شرب الكحول أو تعاطي المخدرات:
كايت موس: بريطانية من أبرز عارضات الأزياء في العالم. نشرت لها صحيفة “الدايلي ميرور” عام 2005 صوراً وهي تتعاطى الكوكايين في أحد النوادي الليلية، مما أدى الى حرمانها عقود عمل مع كبرى شركات الأزياء. أسقطت عنها التهم لأن صور تعاطي المخدرات غير معتمدة كاثبات في المحاكم البريطانية.
إدي فان هايلن: عازف الغيتار الأميركي المولود في هولندا عرف بتعاطيه مادة الـ “كريستال ميث” التي كانت مضافة الى الكوكايين الذي غالباً ما ابتاعه في الشوارع، مما أدى الى تراجع قدرته على المشاركة في أمسيات وجولات موسيقية طويلة.
ياسمين بليث: ممثلة عرفت بدورها في المسلسل الأميركي الشهير “باي واتش”. ألقي القبض عليها لحيازتها كميات من الكوكايين وعدداً من الحقن المستخدمة في تعاطي الهيرويين، علماً ان اعتقالها تم بعد مدة قصيرة من إعلانها دخول مركز لإعادة التأهيل من الادمان.
نيك نولتي: بعد نحو أربعة عقود في التمثيل، أوقفت الشرطة الممثل الأميركي البالغ من العمر 61 سنة لقيادته تحت تأثير المخدرات والكحول، وألزم دخول مركز لإعادة التأهيل والبقاء تحت مراقبة الشرطة ثلاث سنوات، علماً انه نفى ارتكاب جنحة القيادة تحت تأثير المخدرات.
كورتني لوف: بدأت “حكاية” هذه المغنية مع المخدرات في سن مبكرة، وتردد ان والدها قدم اليها مخدر “أل أس دي” وهي بعدُ في الرابعة من عمرها، كما تحدثت وسائل إعلام عن تعاطيها الهيرويين خلف كواليس حفلاتها بوجود ابنتها. أوقفت مراراً في 2006 لحيازتها مختلف أنواع المخدرات.
روبرت داوني جونيور: لم يترك مخدراً أو نوعاً من الكحول إلا أدمنه. ولد في منزل وجدت المخدرات في كل زواياه، وتعاطى الماريجوانا للمرة الأولى وهو في السادسة من عمره. مع بلوغه سن الـ 22، عرف مشكلة مخدرات خطرة، ودخل مركزاً لإعادة التأهيل للمرة الأولى عام 1987. اعتقل مراراً عام 1996 لحيازته مخدرات وأسلحة.
درو باريمور: اختارت “الصدفة” ان تكون عرابة ابنة كورتني لوف. بدأت بشرب الكحول وتدخين السجائر وهي في التاسعة من عمرها، وتدخين الماريجوانا في سن العاشرة، وتعاطي الكوكايين في سن الـ 12. لكنها تمكنت من تخطي مشكلاتها مع المخدرات والكحول مع بلوغها سن الرشد وبدء مسيرتها في التمثيل.
