ظافر ناصر الدين أمين السر العام في الحزب الإشتراكي : الحوار سبيلنا الوحيد

أكد أمين السر العام في الحزب الإشتراكي ظافر ناصر الدين في حديث إلى إذاعة "الشرق" اليوم الجمعة أن "الحوار هو السبيل الوحيد لمعالجة كل القضايا الإشكالية على المستوى الداخلي، ولا يوجد خيار آخر لمعالجة هذه الإشكالات الحاصلة في البلد".
وقال " جميعنا نعلم ان هناك قضايا اساسية في البلد وهناك خلاف عليها وبعض الأمور تشكل هواجس لهذا الطرف والأمور الأخرى تشكل هواجس للطرف الآخر، وبالتالي لا يوجد سوى الحوار والتواصل والإنفتاح بين القوى السياسية لمعالجة هذه الإشكالات"، مشددا إلى أن "هذا الإطار الوحيد الذي يؤمن الاستقرار ولو بنسبة في البلد ويرفع القلق عن المواطن اللبناني".
أضاف "الزيارات التي تحصل الآن جاءت في إطار مجلس قيادي جديد انتخب في الحزب ولا بد أن يتواصل وأن يكون هناك زيارات تعارف مع القوى السياسية وقيادات الأحزاب جميعها".
واعتبر ناصر الدين أن "مسألة المواقف الجديدة واضحة من كل الأمور السياسية بالنسبة للحزب من مختلف القضايا، وموقعه الوسطي أخذه من مدة وهو متمسك بهذا الموقع في هذه المرحلة".
ولفت إلى أن "هناك خلاف في بعض القضايا مع تيار المستقبل لكن هناك قضايا يمكن الإرتقاء حولها، والمطلوب في هذه المرحلة بالتحديد وفي ظل كل الإضطرابات الحاصلة في المنطقة، ان نبحث عن قواسم مشتركة بين القوى السياسية التي تؤدي إلى الحفاظ وصيانة الوحدة الوطنية في لبنان".
ظافر ناصر الدين أمين السر العام في الحزب الإشتراكي في حديث إلى إذاعة "الشرق"

أكد أمين السر العام في الحزب الإشتراكي ظافر ناصر الدين في حديث إلى إذاعة "الشرق" اليوم الجمعة أن "الحوار هو السبيل الوحيد لمعالجة كل القضايا الإشكالية على المستوى الداخلي، ولا يوجد خيار آخر لمعالجة هذه الإشكالات الحاصلة في البلد".
وقال " جميعنا نعلم ان هناك قضايا اساسية في البلد وهناك خلاف عليها وبعض الأمور تشكل هواجس لهذا الطرف والأمور الأخرى تشكل هواجس للطرف الآخر، وبالتالي لا يوجد سوى الحوار والتواصل والإنفتاح بين القوى السياسية لمعالجة هذه الإشكالات"، مشددا إلى أن "هذا الإطار الوحيد الذي يؤمن الاستقرار ولو بنسبة في البلد ويرفع القلق عن المواطن اللبناني".
أضاف "الزيارات التي تحصل الآن جاءت في إطار مجلس قيادي جديد انتخب في الحزب ولا بد أن يتواصل وأن يكون هناك زيارات تعارف مع القوى السياسية وقيادات الأحزاب جميعها".
واعتبر ناصر الدين أن "مسألة المواقف الجديدة واضحة من كل الأمور السياسية بالنسبة للحزب من مختلف القضايا، وموقعه الوسطي أخذه من مدة وهو متمسك بهذا الموقع في هذه المرحلة".
ولفت إلى أن "هناك خلاف في بعض القضايا مع تيار المستقبل لكن هناك قضايا يمكن الإرتقاء حولها، والمطلوب في هذه المرحلة بالتحديد وفي ظل كل الإضطرابات الحاصلة في المنطقة، ان نبحث عن قواسم مشتركة بين القوى السياسية التي تؤدي إلى الحفاظ وصيانة الوحدة الوطنية في لبنان".

السابق
مجدلاني: عمر الحكومة رهن التمويل والظروف الإقليمية
التالي
حسين الموسوي: سلوك المعارضة ليس في صالح لبنان