الناطق الرسمي

عُلم أن الكرسي الرسولي سيبذل جهداً أكبر في الأيام القليلة المقبلة لتعزيز حضور البطريرك بشارة الراعي في المحافل الدولية وتكريسه ناطقاً باسم الفاتيكان في كل قضايا الشرق الأوسط، بعد قطع الدبلوماسية الفاتيكانية الطريق على كل المتذمرين من مواقف الراعي الأخيرة وإبلاغهم أن الكرسي الرسولي لن يضيّع جهد سنتين كاملتين بذلهما قبل وصول الراعي إلى سدة البطريركية. وفي هذا السياق أتى طلب الفاتيكان موعداً للراعي مع الأمين العام للأمم المتحدة.  

السابق
مركز جديد لتيليه لوميار في جديدة مرجعيون
التالي
نبيه السري!