وفي الجانب اللبناني، واصل الجيش وقوات "اليونيفيل" تعزيز مراقبتهما على الخط الأزرق، وسيّرا دوريات راجلة ومؤللة مشتركة بمحاذاة السياج الشائك، وفي القرى والبلدات المحاذية لفلسطين المحتلة ، ونشطت "اليونيفيل" حركة مركباتها العسكرية، وبخاصة في النقاط الأمامية والمناطق المتاخمة للخط الأزرق، وصولاً حتى خط الانسحاب عند جبهة مزارع شبعا المحتلة وأقاما العديد من نقاط المراقبة في مواقع محاذية.