تمنى النائب السابق الدكتور اسماعيل سكرية، في بيان اليوم، "تعليقا على الموقف المسؤول لرئيس الحكومة، وبدء استخدامه ضرب اليد على الطاولة، على دولته العمل على تحرير المؤسسات الرقابية، وخصوصا المؤسسة الاهم والتابعة لسلطته، من التدخلات والضغوط السياسية التي تشوه وتعطل الدور المهم لهذه المؤسسة الرقابية التي تشكل "العين الساهرة" على اداء الادارة واعمالها".
ولفت الى "انها المسؤولية الاهم، التي من شأن تنفيذها حماية المشاريع والانجازات من فيروس الفساد المستوطن في الادارة والمتربص وبالغطاء السياسي دائما قد يكون ذلك حلما وتعجيزا، لكن العمل من دون آمال تحاكي الاحلام هو كمن يحرث في البحر".