كشفت مصادر حزب الله انه "لطالما أننا لا زلنا مستمرون في مناقشة الأسماء والحصص والحقائب هذا يعني بأن التباين والخلاف في الأفكار والخيارات مع الرئيس ميقاتي لم تصل الى مرحلة خطيرة معتبرة تشبث بعض الأطراف بمطالب غير محقة هو المعرقل الوحيد" في إشارة الى الرئيسين ميقاتي وسليمان".
واشارت هذه المصادر، في حديث الى صحيفة "صدى البلد" ينشر غداً"، الى أن " سحب الثقة لا يتم من خلال آلية قانونية فلا شيء في الدستور ينص على ذلك وعن البديل تقول " لم نصل الى خاتمة العلاقة وعندما تحتم المرحلة علينا القيام بمثل هذه الخطوة فلكل حادث حديث".