إعتبر الوزير السابق عبد الرحيم مراد أنَّ "الرئيس المكلّف تشكيل الحكومة عبد الرحيم مراد هو أول المعرقلين لولادة الحكومة، وذلك نتيجة وصايا غربية وعربية ملزمة، وضغوط أميركية".
مراد، وخلال إطلاق الهيئة التأسيسية لـ"العمل الوطني في راشيا والبقاع الغربي"، رأى أنَّ "سوريا ستخرج قوية من الأحداث الداخلية التي تحاول زعزعة أمنها وإستقرارها، كما أنها ستخرج منتصرة على المشروع الأميركي الغربي، الهادف الى إشغالها عن معركة المصير القومي"، مؤكداً "الإستمرار بالوقوف إلى جانبها، ودعم مسيرة الإصلاح والتصدي لعناصر المؤامرة الخارجية".
