نائب سابق من قوى 14 آذار يتحدث عن وضع معلق في الهواء، ويلاحظ أن التطورات العربية أدت في المستوى المباشر إلى «انفراط قوى 8 آذار واقعيا، وعجزها على المدى المنظور عن تأليف حكومة برئاسة ميقاتي».
في المقابل كانت قوى 14 آذار تحضرت لدور المعارضة ووجدت نفسها باقية في موقع السلطة وإن لتصريف الأعمال. «نحن الحكومة عمليا، وبالتالي لا معارضة».