علمت صحيفة "الأنباء" ان الخاطفين ظنوا ان الاستونيين أوكرانيون، انطلاقا من اعتقادهم ان السلطة الأوكرانية هي التي اعتقلت ضرار المتزوج من امرأة أوكرانية محجبة وله منها 6 أولاد، عندما سافر اليها لتقديم طلب الحصول على الجنسية الأوكرانية فسلمته الى اسرائيل، وهذه كتمت الأمر ولم تلبث ان اعترفت بوجوده لديها مؤخرا وقدمته للمحكمة.